لا يوجد حتى الآن علاج أو لقاح لفيروس كورونا، واي تعليق على وجود هذا العلاج يعد طرحا غير علمي... هذا ما قاله وكيل وزير الصحة جاسم الفلاحي الذي أشار الى أن جميع الأدوية المستخدمة هي للتخفيف من حدة الإصابة بكورونا، واستخدمت سابقاً ضد بعض الفيروسات التي تصيب البشر.وزارة الصحة التي أشارت أن نسبة الشفاء وصلت الى سبعة وستين بالمئة، اكدت أن هناك محاولات من قبل شركات عالمية لتطوير أدوية تعمل سابقاً في مكافحة أنفلونزا الطيور والتهابات الكبد الفايروسي، وتم إجراء بعض التطويرات عليها لتستعمل لاحقا في علاج الوباء.
الى ذلك، فإن تمديد ساعات الحظر عززت مخاوف المواطنين من جهة الحديث عن مستقبل الاصابات واعدادها وكيفية تقبل فكرة التعايش مع الفايروس، في وقت عدت لجنة الصحة النيابية قرار رفع القيود جزئيا عن التجوال طريقا سريعة لرفع معدلات الإصابة بالفيروس.
وأصرّت لجنة الصحة النيابية على أن فتح المولات والمراكز التجارية يطرح الكثير من علامات الاستفهام حول مستقبل الوباء في البلاد، ودعت اللجنة العليا للصحة والسلامة الى اعادة دراسة القرارات الاخيرة وفرض قيود جديدة لمنع ارتفاع الإصابات. فيما اشترطت محافظة بغداد على اصحاب المولات والمحلات شروطا عدة للوقاية من تفشي كورونا، والزمتهم بالإجراءات الوقائية من تباعد وارتداء الكمامات واستخدام المعقمات والقفازات للعالمين والمتبضعين.
الى ذلك، فإن تمديد ساعات الحظر عززت مخاوف المواطنين من جهة الحديث عن مستقبل الاصابات واعدادها وكيفية تقبل فكرة التعايش مع الفايروس، في وقت عدت لجنة الصحة النيابية قرار رفع القيود جزئيا عن التجوال طريقا سريعة لرفع معدلات الإصابة بالفيروس.
وأصرّت لجنة الصحة النيابية على أن فتح المولات والمراكز التجارية يطرح الكثير من علامات الاستفهام حول مستقبل الوباء في البلاد، ودعت اللجنة العليا للصحة والسلامة الى اعادة دراسة القرارات الاخيرة وفرض قيود جديدة لمنع ارتفاع الإصابات. فيما اشترطت محافظة بغداد على اصحاب المولات والمحلات شروطا عدة للوقاية من تفشي كورونا، والزمتهم بالإجراءات الوقائية من تباعد وارتداء الكمامات واستخدام المعقمات والقفازات للعالمين والمتبضعين.
إرسال تعليق